على الرغم من تحالفهما البارز خلال الحرب الدائرة في أوكرانيا، إلا أن خطوط صدع بدأت تظهر في جدار العلاقات الروسية الصينية، وفق مؤسسة "جيمس تاون" البحثية.

في ظل انخراطها في دعم أوكرانيا عسكريا لمواجهة الغزو الروسي، اتخذت الدنمارك خطوة تكتيكية لتعزيز جبهتها الداخلية وللرد على تحركات روسيا بالقطب الشمالي عبر إعلان سحب جميع قواتها من سوريا والعراق.

رغم إعلان السلطات الروسية، احتواء التسرب النفطي الأخير في القطب الشمالي ووقف توسعه، إلا أنه جدد مخاوف انفجار مفاعل "تشيرنوبل" النووي، الذي يعد أكبر الكوارث البيئية في التاريخ.